ما إن أخلي سبيل رجل الأعمال الشاب بشير ولد الخوماني حتى غُيّب الناشط الصحفي والمدون الشاب حسنّه ولد أمبيريك، وكأن الأمن السياسي قرر أن لا تخلو معتقلاته من أبناء قبيلة الرئيس محمد ولد عبد العزيز!!!.