الراصد : أعلن تحالف دول الساحل الثلاث عن قرب إطلاق عمليات عسكرية واسعة النطاق ضد الجماعات المسلحة في المنطقة، وذلك عقب اجتماع مجلس رؤساء دول التحالف، الذي انعقد في العاصمة المالية باماكو.
الراصد: أعلن رئيس المجلس العسكري في النيجر عبد الرحمن تشياني، خلال زيارة إلى باماكو عاصمة مالي في 30 سبتمبرالمنصرم، أن القوة الموحّدة لتحالف دول الساحل أصبحت في طور التشغيل الفعلي.
واختيرت العاصمة النيجرية نيامي مقرا للقيادة الجديدة للتحالف التي يقع مركزها في القاعدة السابقة لعملية “برخان” الفرنسية، وأسندت إلى العقيد البوركيني إريك دابيري.
الراصد : تستعد دول تحالف الساحل الذي يضم مالي وبوركينا فاسو والنيجر لإعلان انسحابها من المحكمة الجنائية الدولية تمهيدا لإنشاء محكمة خاصة، احتجاجا على ما تصفه بـ”انحياز” أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، إلى الغرب، متهمة إياها باستهداف القادة الأفارقة.
الراصد : تشن الجماعات المسلحة منذ أشهر سلسلة هجمات في مالي وبوركينا فاسو والنيجر، وصل بعضها أطراف العاصمة باماكو، ومدينة تمبكتو التاريخية، كما أعلن المسلحون السيطرة لعدة ساعات على مدينة جيبو البوركينية البالغ عدد سكانها 300 ألف نسمة.
الموريتاني : قال مركز أبحاث التسلح في النزاعات إن الغالبية العظمى من الأسلحة المستخدمة من طرف الجماعات المسلّحة في الساحل مصدرها مخزونات الجيوش الإقليمية.
الراصد : أعلن وزير دفاع النيجر، الجنرال ساليفو مودي، أمس الثلاثاء، أن بلاده، تعتزم رفقة بوركينا فاسو ومالي، وهي البلدان الثلاثة المكونة لتحالف دول الساحل، تشكيل “قوة مشتركة” بقوام 5 آلاف مقاتل لمحاربة ما وصفها بـ”التهديدات الإرهابية”.
الراصد : أعلن اتحاد دول الساحل (AES)، الذي يضم مالي، بوركينا فاسو، والنيجر، في بيان صادر عنه الأحد في باماكو، عن خطوات جديدة لتعزيز استقلاليته الأمنية والسياسية.
ويأتي هذا بعد انسحاب الدول الثلاث من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس) في يوليو 2024، وتشكيل الاتحاد لتعزيز السيادة الوطنية.
الراصد: أكدت دول اتحاد الساحل الذي يضم مالي، النيجر، وبوركينا فاسو مجددًا انسحابها من المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (CEDEAO) خلال اجتماع وزاري في نيامي، وذلك استمرارًا لقرار اتخذته الدول الثلاث في يناير 2024 عقب تصاعد الخلافات مع المنظمة الإقليمية.