الراصد: ليس المشكل الأمن و لا تأخر المنح و لا الإكتتاب ..الأزمة الآن أزمة أخلاق و انحلال خلقي و عدم وجود رقابة أخلاقية لممارسات شاذة لم تكن وصلت مستوى التعليم العالي.. الأمر الذي دفع بأحدهم الى إطلاق صرخة أنقذوا جامعة انواكشوط فما هكذا ترد الأبل يا أحفاد ابن التلاميد و ابن الطلبة و احمد بن أحمديورة.....