الراصد : تعيش المجتمعات المعاصرة في عصر تكنولوجي متقدم، حيث أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءًا لا يتجزأ من حياة الناس. ومع زيادة استخدام هذه الوسائل، أصبحت قضية انتهاك الخصوصيات تطرح تحديات جديدة تستدعي تبيان الموقف الشرعي منها. ويتأكد الأمر في حالة مجتمعنا جديد العهد بالمدنية التي طغى عليه فيها الجانب السلبي في أغلب مناحي الحياة.