الراصد: كثير من المدونين، الذين عرفتهم يدافعون عن الشعب، قرأت لهم أمس واليوم، تدوينات تنتقد احتجاجات اركيز و يصفونها ب"الأعمال التخريبية".
سبحان الله.. بين ليلة و ضحاها تحولوا من مدافعين شرسين عن الشعب إلى صف الحكومة.
في الحقيقة،
أنا لا ألومهم على هذا (التشابك) في المواقف، فقطع الأرزاق و السجون فعلاً مدعاة للخوف.