الراصد : أعلنت الحكومة الانتقالية في غينيا عن نيتها تنظيم الانتخابات الرئاسية قبل نهاية عام 2025.

‎وحسب ما أعلن المتحدث باسم الحكومة عثمان غاوال ديالو، في تصريحات لوسائل الإعلام، فإن الانتخابات الرئاسية أو التشريعية قد تنظم في أكتوبر المقبل.

الراصد : منع رئيس غينيا مامادي دومبويا الوزراء من مغادرة البلاد دون إذن خاص وذلك  بحلول نهاية العام الجاري ، بحسب ماذكرت صحيفة لوموند ، نقلا عن الأمانة العامة للحكومة.

وجاء في الوثيقة:يدعو رئيس الدولة الوزراء الموجودين حاليا في الخارج إلى العودة إلى وطنهم في أقرب وقت ممكن.

الراصد : قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، رفع العقوبات الاقتصادية المفروضة على غينيا كوناكري، و بعض العقوبات المفروضة على مالي.

و كانت المجموعة التي تعرف أيضا بـ(سيدياو)، قد اعلنت أمس السبت، رفع جزء كبير من العقوبات عن النيجر.

الراصد : أصدرت محكمة العدل التابعة للجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، قرارا يدعو المجلس العسكري الحاكم في غينيا، إلى الإفراج الفوري عن رئيس الوزراء السابق إبراهيما كاسوري فوفانا، ووزير الدفاع السابق محمد ديانيه، اللذين اعتقلا بعد الانقلاب على الرئيس السابق ألفا كوندي.

الراصد : أعلنت غينيا، أمس الثلاثاء، تعليق عضويتها في منظمة استثمار نهر السنغال، احتجاجا على تجاهل المنظمة “المصالح العليا للبلاد”.

الراصد : قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا "إيكواس" إبقاء عقوباتها المفروضة على مالي، بسبب تأخر عملية تسليم العسكريين السلطة إلى مدنيين. ودعت "إيكواس" السلطات الانتقالية في مالي "إلى الالتزام بالجدول الزمني الانتقالي الموصى به من 12 إلى 16 شهرا" قبل تنظيم انتخابات وتسليم السلطة لرئيس منتخب.

الراصد/: قررت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “إيكواس” خلال قمة عقدها قادتها اليوم في العاصمة الغانية أكرا “تجميد الأصول المالية لأعضاء المجلس العسكري” الحاكم في غينيا كوناكري وأفراد أسرهم”.

الراصد: أفادت تقارير صحفية أن الرئيس الغيني ألفا كوندي، يرفض خيار الاستقالة، و هو الذي يوجد في المعتقل إثر انقلاب شهدته البلاد منذ أوائل سبتمبر.

ولا يزال كوندي رهن الاعتقال في القصر الرئاسي في العاصمة كوناكري، ونقل عنه  أنه “يفضل القتل على التوقيع على استقالته”.

الراصد: قالت مجلة "جون آفريك" الفرنسية إن غينيا كوناكري، تشهد حاليا محاولة انقلاب.

فيما تشهد شوارع العاصمة كوناكري، وتحديدا حي كالوم؛ حيث القصر الرئاسي،  انتشارا للجيش وسمع السكان دوي الرصاص في اشتباكات بين عسكريّين.