الراصد : كان للمجتمع الموريتاني، في كل مرحلة من تاريخه، طلبٌ عام تلتقي فيه النخبة مع العامة. تارة يكون الأمن هو ذلك الطلب. وتارة الحريات العامة، أو الديمقراطية، حسب التعبير العصري. وتارة الاستقلال، أو استكمال الاستقلال. وتارة المعاش والدواء والتعليم، وأحيانا موقف الدولة من قضايا كبرى وظروف تمر بها الأمة…