الراصد: نقلت صحيفة "لوموند" الفرنسية عن مصادر في باربس تأكيدها لبدء مباحثات مع المجلس العسكري في النيجر حول انسحاب بعض القوات الفرنسية من البلاد.

وأضافت المصادر أنه "من الطبيعي مناقشة الأمر مع توقف التعاون في مجال مكافحة الإرهاب" منذ الانقلاب الذي أطاح بالرئيس محمد بازوم في السادس والعشرين من يوليو الماضي.

الراصد : قال رئيس حركة "مؤسسات فرنسا"، جيفروي رو دي بيزيو، إن التقديرات الأولية تظهر أن الاحتجاجات المستمرة في البلاد، تسببت في أضرار بأكثر من مليار يورو (1.09 مليار دولار) لقطاعات مختلفة، باستثناء السياحة.

الراصد: بعد ستة أشهر من انتهاء عملية “برخان”، يبدو أن باريس تعتزم سحب جنودها مرة أخرى من قواعدها في الغابون والسنغال وكوت ديفوار في الأشهر المقبلة، وهي حركة تؤثر على بعض مصنعي الدفاع الذين يصدرون إلى القارة.

الراصد : تظاهر آلاف السبت بينهم الكثير من اللاجئين غير الشرعيين في باريس، وعدد من المدن الفرنسية، احتجاجا على التغييرات المرتقبة في قانون الهجرة الفرنسي، وعملية طرد المهاجرين من جزيرة مايوت في المحيط الهندي.

الراصد: فاز إيمانويل ماكرون، الأحد، بالانتخابات الرئاسية الفرنسية؛ ليصبح بذلك أول رئيس في بلاده يحظى بولاية ثانية منذ 20 عاما.

وانتخب ماكرون (44 عاما) بعد حصوله على 58 بالمئة من الأصوات في الجولة الثانية من الانتخابات، مقابل 42 في المئة لمنافسته اليمينية المتطرفة مارين لوبان (53 عاما)، بحسب النتائج الأولية.

الراصد: سؤال يتردد كثيرا هذه الأيام في المنتديات الفكرية و الثقافية و المراكز الإستشرافيةً.

الراصد/ : قال وزير الخارجية المالي عبد الله ديوب،  إن انسحاب القوات الفرنسية أثر على خطط الامن في البلاد.
و في سياق متصل، قررت إستونيا سحب قواتها المنتشرة في مالي، المشاركة ضمن القوات الأوروبية في مهمة مكافحة الإرهاب، وسيتم الإعلان عن الانسحاب الرسمي اليوم الأربعاء وفق ما أفاد به وزير الدفاع الإستوني، كالي لانيت.

الراصد: تعتبر فرنسا تبعية الدول الافريقيه -خصوصا لفرنكفونيه منها- حق طبيعي لها،لذلك رسمت فرنسا للقاده الافارقه خطوطا حمراء لايمكن تجاوزها هي عدم الانفلات من قبضتها وبشكل يضمن لها مصالحها.

الراصد: أعلنت الرئاسة الفرنسية أن باريس سترسل 10 ملايين جرعة من لقاحي "أسترازينيكا" و"فايزر" المضادين لفيروس كورونا المستجد، إلى القارة الإفريقية، خلال الأشهر الثلاثة المقبلة، وذلك بموجب اتفاق شراكة مع الاتحاد الإفريقي.

أعادت السلطات الفرنسية تصنيف المناطق المحاذية لمالي في المنطقة الحمراء التي ينصح الفرنسيون بعدم السفر إليها.