الراصد : يتحدث الأستاذ الجامعي عبد الرحمن أحمد طالب عن فشل قيام دولة القانون و المواطنة في موريتانيا، و يرجع السبب إلى خلط الأوراق من خلال غياب تام لدور مؤسسات كبرى يفترض فيها ان تكون على الحياد، لقيام العدالة و احترام حقوق الإنسان و تمكين الشعب من إدارة شؤونه بنفسه و إقامة العدل و تحقيق العدالة طبقا للدستور و القانون...
الراصد: من وجهة نظري المتواضعة اعتقد أن قبول الدولة بمخرجات بعض التسويات الاجتماعية في القضايا التي وقعت فيها اعتداءات جسدية مباشرة أو معنوية جسيمة من طرف بعض المواطنين أو الجماعات المتنفذة في القبائل أو المشيخات التقليدية ضد مواطنين آخرين أمر خطير للغاية وستكون له ، في حالة القبول به و تكراره ، بعض التداعيات المستقبلية المهددة لكيان الدولة نذكر
الراصد : في بيان لها الكونفدرالية العامة لموريتانيا تتهم النظام و و ترفض مقاربته لنظام التأمين الإجتماعي... كما تطالب بمراجعة شاملة لنظام الحماية الإجتماعية في البلاد...