الراصد : 

الراصد: أثناء رحلة البحث عن الماء، نفق الحمار....  

الراصد: ياربي لا حركت خظره ابيابسه ......يخوتي ذي انها ماهي تلط مانعه .

سلوا هذا المحترم عن أمارة ذيك الققة ؟!

هل هي سرقة البنك المركزي ؟
ام تهريب العملات ؟
ام تدوال الاوراق النقدية المزوة ؟
ام تهريب احتياطي الذهب ؟
ام تمليحت جسر الحي الساكن ؟
ام جمود جسر باماكو ؟

إن هذا لشيء عجاب....

الراصد: على طريقة جسر الحي الساكن ساحة ابن عباس مدة الأشغال 12 شهر او مزال شهرين من المدة ، و الحال على ماهو عليه فى الصورة .

لكم التعليق 

الراصد/: صورة التقطها السفير الإبريطاني اليوم في أرقى مقاطعات العاصمة نواكشوط لقطعان من الإبل عرقلت سيره وهو في طريقه لاجتماع ، هذه مسؤولية بلدية تفرغ زينه التي لاتتأخر عادةً في فرض الضرائب والجبايات على المواطنين.
السفارات الغربية ترسل تقاريرها أسبوعيا و غالباً ماتكون مليئة بالفضائج 

الراصد: بعد سنة من تدشينها كيف هي اليوم، هل تم استصلاح الأرض و زراعتها و تم جني خضارها.....؟؟؟؟؟؟

 أي أساس و أي تدشين....
نترك التعليق لسكان تجكجة.... 

الراصد: الصورة تمثل تردي الخدمات التي تعتمدها الحكومة و الميزانيات المهولة...

كم ستكلف الحفرة "الصورة" من ملايية إن لم تكن مليارات....

من المسؤول عن هكذ ترقيع كما يقول البعض و أين جهات الإختصاص...؟؟؟؟

أيمكن مع هكذا أعمال ان تتقدم وتيرة المشاريع، و هل هذه مشاريع أصلا.......؟؟؟

في إطار الاستعدادات لاستقبال الوزير الأول  محمد في زيارته لمدينة النعمة أظهرت الصور القادمة من هناك صباح اليوم مظاهر قديمة لنهش المال العام  تمثلت  في صورة  لتوافد  كثير من الإبل (النحاير)  أمام منزل رئيس سلطة تنظيم الإتصالات بالنعمة وبالرغم من ضعف حال الكثير من مواطني المدينة ومشاكلها الجمة..

الراصد: نشر أحدهم الصورة (أعلاه) و علق عليها: 

هؤلاء رموزي..!!!

الراصد : مدخل العاصمة انواكشوط من جهة طريق الأمل تنويش كيف أصبح و أين مجلس الجهة و البلدية و الجهات المختصة الأخرى.؟؟؟؟؟

و لكم الحكم....!!!!!