الراصد: جريمة و لا كل الجرائم، شيخ عجوز وحفيدتاه اللتان فقدتا أبويهما تباعا وفي أقل من شهر، لتجدا نفسيهما في أحضان جدهما والذي من المفروض ان تجدا لديه الحنان وتعويض الأبوة وهما في سن صغيرة، لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن...فكانت الكارثة..!!!
الراصد: عن موقفه و ما يحصل من تجاوزات قانونية و استهتار بحقوق الإنسان من خلال ما تعرض له شباب أركيز المنتفض ضد الغبن و التهميش و تردي الأوضاع المعيشية...
جاء في خبر نشره أحدهم على صفحته على الفيسبوك أن أسرة في توجنين تتهم أحد جيرانها باغتصاب إبنتها القاصر (مواليد 2004) الفتاة والجاني يتواجدان الآن عند مفوضية توجنين 3 تمهيدا لتحولهما لمفوضية القصر بدار النعيم وبعض المصادر تقول أن الفتاة حامل في شهرها السابع ولاحول ولاقوة الا بالله....
الراصد: أكد مصدر إعلامي أن أحد العمال اليدويين قُتل قبل قليل من طرف زميل له يطالبه بمبلغ 120 ألف أوقية بعد مشادات كلامية وقعت بينهما حيث استنجد القتيل بالشرطة التي أرسلت بدورها فردين معه لحمايته بعد أن هدده زميله بالقتل وبعد وقت عاد أحد الشرطة ليبقى معه أحدهم ، وبعد أن وصلوا لمكان إقامة الجاني وأخذه صاحب الشرطة إلى المفوضية ، قام الجاني بأخذ سكين أما
الراصد: نشر المحامي محمد أمين أمس تدوينة على صفحته بالفيسبوك حول اختطاف الدرك لمواطن دون أي تهم موجهة له و دون أن يكون لوكيل الجمهورية علم بالموضوع.
تدوينة المحامي محمد أمين:
الراصد/: تمكنت وحدة الدرك الوطني في دار البركة بولاية لبراكنة من إلقاء القبض علي مرتكب جريمة القتل البشعة التي وقعت في قرية ميسم التي تبعد( 20 ) كلم من دار البركة والتي راح ضحيتها بائع متجول للخبز يبلغ من العمر( 48 ) سنة وقد اعترف الجاني أمام عناصر التحقيق التابعة للدرك الوطني في ولاية لبراكنة بارتكابه لجريمة القتل البشعة.
هذه المرة من دار النعيم حيث تمكنت الشرطة القضائية بدار النعيم3 من القبض أمس الأربعاء على متهم باغتصاب فتاة كانت أسرتها قد تقدمت بدعوى ضده تتهمه فيها بالاعتداء على ابنتها التي استغل فرصة غيابهم عن المنزل والتسلل إليها واغتصابها.
الراصد : أفادت قناة اسكاي نيوز عربية أن جريمة هزت الجزائر راحت ضحيتها فتاة لم تتجاوز الـ18 ربيعا تعرضت للاغتصاب في 2016 ثم تقدمت ببلاغ لم يلقى صدى وظل المغتصب حرا طليقا ومتربصا بها حتى اختطفها مرة أخرى من أمام منزلها ليعاود الكرة للمرة الثانية.
ذوو الطفلة طالبوا بالقصاص و تطبيق القانون، و لا شيئ آخر....