الراصد : في وقفة هي الثانية خلال الشهر الجاري أراد  العشرات من خريجي مدر سة الفندقة و السياحة تنظيمها بساحة الحرية و أمام الرئاسة للمطالبة بإنصافهم و تمكينهم من الترسيم كما وعدوا من قبل...

كتب المدون إسحاق الفاروق:  وجه الطلبة المعلمون بمدرسة تكوين المعلمين نداء إستغاثة الى ذوي الإختصاص ممن يهمه أمرهم (أن قد مسنا و أهلنا الضر)..

تدوينة  

الراصد: دعا الوزير السابق آمدو با راسين إلى إدخال اللغات الوطنية "لجميع مستويات نظام التعليم كمواضيع ولغات للتعليم". 

الراصد: نقلت مصادر سكانية، ان مفوضية الشرطة في عدل بگرو شهدت اليوم احتجاج جماهيري واسع .
حدث ذلك  بسبب إحتكاك شديد حدث في سوق الماشية بين بعض أفراد الشرطة الجدد وبعض باعة المواشي الذين رفضوا الإستجابة للحضور من أجل أخذ لقاح كورونا .

الراصد: الصانع التقليدي الموريتاني ومبنى المعرض الوطني قصة نسيان وخذلان مؤلمة ... فأيهما  يشتكي للآخر غدر الأيام و ظلم ذوي القربى وضعف ذاكرة حراس التراث وحماة أمجاد الماضي ؟.
الصانع التقليدي ومبنى المعرض الوطني كلاهما كان صرحا شامخا من الابداع والعطاء فهوى .

الراصد: اعتقلت الشرطة في مدينة روصو عاصمة ولاية اترارزة صباح اليوم الجمعة عددا من النشطاء نظموا وقفة احتجاجية أمام سجن روصو للمطالبة بإطلاق سراح الشباب الموقوفين على اثر أحداث اركيز.

الراصد: أعلن تحالف أساتذة موريتانيا عن انسحابه من الحوار و تعليق عضويته في منسقية الدفاع عن المدرس(مدد) مع وزارة التهذيب و الذي اعتبره التفافا على حقوق المواطنين و المناضلين من الأساتذة و المعلمين المهمشين...اعلن ذلك قبل قليل و في بيان أصدره حول ملابسات هذا الإنسحاب...

بيان
أيها المناضلون الشرفاء
السادة أساتذة التعليم الثانوي

الراصد: تظاهر بشطاء حقوقيون و أنصار للنائب السابق المصطفي ولد أحمد المكي ببروكسل المعتقل منذ فترة في استهداف ممنهج و خرق سافر للقانون....

و قد طالب النشطاء بإنهاء مهزلة الإعتقالات و تكميم الأفواه و الإستهداف...كما طالبوا بإطلاق سراح النائب السابق دون قيد أو شرط...   

اعتقلت قوة من الأمن السياسي، الناشط الشبابي المعارض يعقوب أحمد المرابط رئيس حركة كفانا، واقتادته إلى جهلة مجهولة حسب مصدر من داخل الحركة.

هذا وسبق  للإدارة المحلية في مقاطعة واد الناقة أن داهمت منزل عائلة ولد المرابط واعتقلت اخته لساعات خضعت خلالها للتحقيق قبل أن يتم الإفراج عنها.

الراصد: دعا حزب التحالف الشعبي التقدمي إلى إيجاد حل منصف لما وصفه بـ"الوضعية المزرية لهذه العائلات الفقيرة، عن طريق إلزام مستخدميهم بتوفير سكن لهم أو زيادة أجورهم بصورة تسمح لهم بالحصول على وسائل نقل مضمونة أو منحهم قطعا أرضية في عين المكان، وبالقرب من أماكن عملهم، خصوصا إن الدولة جعلت من هذه المنطقة حكرا على الأغنياء، وظلت تحرم منها الفقراء على حد و