الراصد: كيف يجرؤ مواطن أن يجهر بالعنصرية و المحسوبية في وطن لا زال يرزح تحت نير التجاذبات الجهوية و القبلية و الكل يود نصيبا من الكعكة.... و لا يساءل و لا يحاسب...أين وزارة الداخلية و أين إدارة الأمن و أين الوطنية..؟ الحقهكذاكلامخطير