الراصد: المناصب والمراكز والتعيينات ليست هي المهمة
هناك فلسفة في الحكم قد تحتلف من رئيس لآخر لكنها ثابتة وفق نسق التكرار والإستمرار
من يقولون بعدم جدوائية إنتصار الرئيس على هذا اللوبي غير محق فعمر ابن عبدالعزيز كان فرادا يحكم أقاليم متفرقة ومتنوعة وشاسعة ولكنه فرد يتمتع بإرادة قوية وإيمان أقوى ممن سبقوه
حول الظلم إلى عدل والغبن إلى إقتصاد تشاركي والفساد إلى إصلاح وجعل الثروة للجميع فكان يُطاف بالذهب صدقة فلايجد محتاجا إليه..!!!