بعد الفضيحة المدوية لوزارة المالية إثر تعيين مدققين ماليين بلا خبرة وبدون تجربة وخارج الإطار القانوني المنصوص عليه ، تمت خياطته في ليل دامس من خلال جهة نافذة تعيين أبناء نافذين دون إكتتاب ومن بينهم إبن جميل منصور وأبناء لبعض الجنرالات "ورجال كهنوت" ، واليوم يواصل رأس الحكومة الغزوانية الوزير الأول ولد بلال مساره الحكومي ويُبصم بعشرة على تلك الممارسة الضيقة ويقوم بتعيين دفعة أخرى من أبناء النّافذين في سابقة من نوعها ، وهذا يؤكد أن توجه الحكومة لسيتسة الغبن والمحسوبية وتغذية الشحناء والخوصصة في الوظائف والمناصب!.
ذبابة الريم