الراصد : دوما عندما أرى تجمُّعا سكنيا لمواطنين موريتانيين في القرن الحادي َالعشرين، وهم ما زالوا يعيشون في #أكواخ بالية تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، أتساءل عن مدى جدوائية أن تكون لنا وزارة عامرة بالموظفين ولها ميزانية ضخمة تصرفُ من الخزينة العامة، ونطلق عليها #وزارة_الإسكان ،
وكما هو معروف لدى الجميع فإنّ إسهام وزارات الإسكان حول العالم، في توفير السكن اللائق للمواطنِ أمر ملحوظ ومشهود، فأين وزارة إسكاننا نحن من ذلك؟
ترى ما هي خطتها على المدى القريب والعبيد في ما يخصُّ توفيرالسكن ؟ أم أنّ ذلك لا يعنيها وليس من اختصاصها؟
#الحرية_للمعتقلين
#لن_نسكت
منت اشريف