. صفقة نهب الثروات السمكية من طرف مؤسسات غزواني لم نسمع بها وما كنا نتصور أن ابن المشائخ نهاب مدمر إلى هذه الدرجة..
. ما كنا نتصور أن الأموال الممنوحة كقروض وهبات في مواجهة كورونا قد حولت لحسابات الرئيس الفاسد لو علمنا ذلك لتركنا له سبحته وورده.
. ما كنا نظن أن أموال صندوق كورونا قد نهبها الرئيس ومدير ديوانه، وأن الجماعة المراقبة حصلت على نصيبها بطريقة غير مناسبة فحصل ول بده على صفقة البترول، وحصل الداخلية على صفقة واو والنظافة وحصل الصحة على لمغاسل وجافيل والصابون والإسعافيات والأبواق وفواتير الفنادق وحصل اشروقه على ستين مليون دولار..
كلما جاءت حكومة لعنت أختها.