الراصد : آن لنا كعمال أن نعي و نفهم أن هذه الشركة اصبحت بدعا من الشركات فلا هي أعطت لتشكر ولاهي أمسكت ضرها لتسلم...
شركات العالم تفكر في كيفية تعويض و مساعدة عمالها بل الوطن في هذه الأزمة و شركتنا "الوطنيةللصناعة و المناجم" تفكر في منح العامل عطلة غير معوضة
يا سادتي الإداريين أليس فيكم رجل حكيم....
اما كان اولى بكم أن تتخلو عن نسبة من راتبكم لتمنحوا رواتب لفئة العمال من 50 عاما و هم الاكثر تضررا من الوباء بحكم خطره على حياتهم لتحافظو على حياتهم و تردوا لهم الجميل أليس في قلوبكم نخوة لتقعدوا النساء مع ابنائهن فهم بحاجتهم و تمنحوهم راتبهم غير منقوص ليعيلوا به ابناءهم
أليس حريا بالإدارة أن تساعد من حملوا على عاتقهم بقاء هذه الشركة رغم النكبات و الصعاب و مكابدة المهالك...
للدولة حق الإعانة ب 200 مليون او اكثر فنحن وطن واحد و شعب واحد ولكن عمال اسنيم ليسوا مواطنيين من الدرجة الرابعة ليجلسوا عل قارعة الطريق
من صفحة abbe elbechir على الفيسبوك.