الراصد: بعد الإخفاق الذي شهده حقل شنقيط في العام 2006، والذي كان من المفترض أن يجعل من البلاد منتجًا للنفط، بات بإمكان نواكشوط مجددًا أن تحلم بأن تصبح قوة كبرى في مجال الهيدروكربونات.
أخيرًا، في عام 2025، تدخل الأمور مرحلة الجد بالنسبة لموريتانيا والسنغال.
فبعد سلسلة من التأجيلات المتكررة، يقترب بدء استغلال الحقل الغازي الضخم "السلحفاة الكبرى أحميم" (GTA)، الواقع على الحدود البحرية بين البلدين، من خط النهاية. العملاق البريطاني "بي بي" في "مرحلة الاختبار" تمهيدًا لانطلاق الإنتاج المنتظر بفارغ الصبر.
أصل الخبر
https://www.jeuneafrique.com/1647156/economie-entreprises/la-mauritanie-un-eldor...