الراصد: أثارت تدوينة نشرتها الاتحادية الموريتانية لكرة القدم على صفحتها الرسمية، مكتوبة بإحدى لهجات دولة مجاورة، جدلاً واسعاً بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
فقد عبر العديد من المتابعين عن استيائهم من هذا التصرف، مشيرين إلى أن الاتحادية لم يسبق لها أن استخدمت أي لهجة من اللهجات الوطنية المتعددة في منشوراتها الرسمية.
وقد اعتبر البعض أن هذا السلوك غير قانوني وغير وطني، و وصلت الانتقادات إلى اتهام الاتحادية بالتبعية للجامعة الملكية لكرة القدم.
تزامن ذلك مع دعوات من آخرين بضرورة الالتزام باستخدام اللغة العربية أو إحدى اللغات الوطنية في جميع المنشورات الرسمية، تجنباً لإثارة الجدل و تعزيزاً للهوية الوطنية...