الراصد : الصحف الموريتانية : يحظيه، الدكتور الطالب، سيدي ولد أكماش ويومية الشعب. العميد زيدان…. مع كامل الاحترام للجميع رغم اختلافهم واختلاف ما يقدمون. فهم مصادر التوعية والإخبار والترفيه والعلاج والرقية. في البلد. إنهم يوميات البلاد ومنابرها الثقافية. إنهم جامعاتنا ومراكز البحث لدينا.
بكل تأكيد، سيكون المستقبل تافها وبائسا وحزينا. إذا لم نتدارك الوضع؟
لا أعرف هل توجد في عالمنا اليوم دولة أخرى بلا صحف ورقية ولا دوريات منتظمة.
أمة بلا أرشيف، ولا تغطيات ولا تحاليل. ولا أقلام!
لا زاوية تقرأ، ولا عمود يتابع، ولا ركن يكتب. دولة بلا افتتاحيات...
هي حقا دولة غوغائية!!!
...فلاني غادي بكرو