الراصد : صورة من آدرار و صورة تحمل معان عدة اخفها حال هؤلاء المساكين تحت أعرشة يلوحون ربما لأنهم في حاجة لما يسد رمقهم و يطفي ظمأهم و هم يشاهدون ربما لأزيد من سنة لم تدخل حيزهم الجغرافي....
و اليوم ها هي تشق الأحياء بحثا عن الأصوات البريئة...فماذا قدمتم له..؟ و لم لم يستقبلكم ....؟