رغم زيارات المسؤولين في الإدارات العمومية و المنتخبون للمناطق المنكوبة لا يزال الوضع على حاله....
أحياء بكاملها وسط بحيرات و عشرات الأسر مشردة تحولت إلى قارعة الطريق...وسط ارتفاع لدرجات الحرارة في النهار و غزو من جحافل البعوض ليلا ....
هل تكفي (زيارات الإطلاع) ....؟
أين المكتب الوطني للصرف الصحي...؟
أين الحماية المدنية و تدخلاتها...؟