هذا البحث له بعض النتائج المذهلة!

في كتاب (المستظرف الجزء الأول) وردت هذه القصة التي هي في الأصل لوحة رائعة وتحفة فنية يتغني بجمالها الشعراء ويكتب فيها الأدباء نثراً وغزلاً ..!! ، ومن ناحية ثانية هو إلتزام لوعد قطعناه مع قرائنا بأن نخرج من (غلواء) السياسة والحديث عنها ، والإستعاضة عنه بالكتابة في أدب آخر ملئ بالروائع والدرر ..

أقدم شاب في الثلاثين من العمر على محاولة انتحار مساء الثلاثاء/ ليل الأربعاء، وذلك أثناء تواجده في مكان عمله في مزرعة "إيليت آجرو"، بمقاطعة كرمسين في ولاية اترارزة.

وتم نقل الشاب على وجه السرعة إلى المركز الصحي في بلدية تكنت، حيث تلقى الإسعافات المطلوبة، بعد أن طعن نفسه في البطن، خلال محاولة انتحار، وفقا لما نقل بعض العمال الحاضرين للحادثة.

"موريتانيا اليوم"- شهدت مدينة كيهيدي، عاصمة ولاية كوركل بجنوب موريتانيا، الليلة البارحة تساقطات مطرية استمرت بغزارة لعدة ساعات؛ ما تسبب في غمر عدد من المنازل في بعض أحياء المدينة الواقعة على ضفة نهر السنغال، وتشريد سكانها.

هند وشيخنا؛ كهل وكهلة جمع بينهما التسول، وبلغا في إتقانه ومعرفة أسراره وسبر أغواره مراحل لا يدانيهما أحد فيها.
قال لها: اعلمي يا هند أن الوظيفة لا تدر نصف ما تجنين من التسول؟ 
صحيح؛ أن مجتمعنا يعتبر التسول معرة، وأن البعض يعتبره حراما. ولكن ما أهمية ذلك إذا كان التسول رزقا جيدا؟!

إغرورقت عيناي بالدمع؛ وأنا استمع إلى حكاية، "ابن أدباي"؛ الدكتور. الطالب سيد أحمد امبارك، وهو يقص مسيرته من رحم المعاناة إلى فسحة العلم والمناصب الدولية، التي تبوءها بفضل عزيمته وإصراره وتذليله كل العقبات من تلميذ مطرود من إعدادية سليبابي أواخر السبعينيات إلى طالب ممنوح من دولته إلى تونس ففرنسا؛ إلى  حاصل على شهادة الدكتوراه.

كنا ثلاثة ...جمعنا حب العلم والمعرفة في محظرة شيخنا "أحمدو يسلم" ــ حفظه الله  ــ الذي كان

الراصد/ أنباء - ذكرت صحيفة “المساء” المغربية ، أن الدرك والجمارك تمكنوا مؤخرا من توقيف نشاط الأدوية التى تقوم بتهريبها إلى داخل المملكة مافيا دولية تعمل فوق الأراضى الموريتانية.

محمد ولد إبّ ولد عبد القادر المعروف بـ (كادير) رجل قدت أعصابه من الصخر كان لايهاب الموت ولا يخاف المواجهة..
ولد (كادير) سنة 1941 بمدينة النعمة عاصة الحوض الشرقي..
في سنة 1959 دخل كادير الجيش الوليد. ليتكون بـ مدرسة الفرسان في سومير، وتطوع سنة 1961، في أسراب المظليين في بو..

امباركة امرأة ثلاثينية تعوّدت أن تجلس أمام إحدى المؤسسات التجارية تلاعبُ ابنتها ذات الربيع الثالث بإحدى يديها؛ وتمسك حُزمة مساويك بيدها الأخرى؛ تنادي الخارجين والداخلين من المؤسسة بأسلوب يبتعد عن الإلحاف؛ عارضة بضاعتها البسيطة أو مستجدية مساعدتهم لها بما تيسّر..  يكفي مظهرها و تغني ملامح وجهها، وهي تسرد معاناتها، عن سؤالها عن قصتها؛