الراصد/ الأخبار (نواكشوط) - قال رئيس حزب اللقاء الديمقراطي الوطني محفوظ ولد بتاح، إن المعارضة "لا تزال بداخلها اختلافات، حيث إن العديد من الأطراف لا ترى بإمكانية دعم شخص لم يكن في المعارضة".
.... قلت له :" وماذا عن فرنسا التى يقال إن أنفها حاضر بقوة فى أية ترتيبات تمس نظام الحكم فى موريتانيا؟"
أجاب وكأن السؤال فاجأه :" لاتختلف علاقتنا بفرنسا عن علاقتنا بأية دولة فى العالم وعندما تقدر دولة مصالحنا وتحترم رغباتنا نأخذ بالحسبان مصالحها معنا ونحترم رغباتها مالم تحاول تجاوز سيادتنا وأمننا ووقار بلدنا ب"أنفها" أو"يدها " أو"لسانها"
لم أتبين تماما ملامح القاعة التى دخلتها لأحظى بشرف لقاء الرئيس "المرتقب" للبلاد الفريق محمد الشيخ أحمد "ولدالغزواني"..
هل دخلت وزارة الدفاع، أم رئاسة الجمهورية، أم اننى فى منزل "الفريق"..؟َ
ظروفى لم تكن تسمح لى بالتعرف على المكان الذى دخلته فجأة
كانت قاعة فسيحة أنيقة، بها مكتب فخم صارخ الديكور.
قالت عضو مجلس الشيوخ السابق والفنانة المعارضة المعلومة بنت الميداح إنها تتعرض لحصار إعلامي، مشيرة إلى أن هذا الحصار بات يشمل وسائل الإعلام الوطنية والأجنبية معا.
وأضافت بنت الميداح في جلسة دعت إليها إعلاميين بمنزلها في نواكشوط أن قناة BBC تعرضت لضغوط لإلغاء مشاركتها في حلقة من برنامج تنتجها من استديوهات قناة الموريتانية الحكومية.
ذكر رئيس حزب نظام نواكشوط والوزير الناطق، سيدي محمد ولد محم في حوار تلفزيوني عبر قناة "الموريتانية" الرسمية؛ أن وزارة الداخلية تعكف حاليا على إعداد وإصدار قائمة الأحزاب التي سيطالها الحل القانوني مستقبلا؛ مبينا أن الخطأ الذي تحدث عنه يتعلق بغياب معايير واضحة لتوحيد آلية التعامل مع المنتخبين في حالة الترحال السياسي وعدم التمييز بين المستشارين البلديين
خلال مقابلة بثها الناشط السياسي في حركة ضمير ومقاومة حسن ابه، وتابعها الآلاف من رواد موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك وفي إطار رده على سؤال من محاوره حول تعلق الكثير من السياسيين بمرشح النظام وزير الدفاع السيد محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني بإعتباره هو المخلص والمنقذ،قال ولد اعبيدي إنه متفاجئ من الآمال التي يعلقها بعض الساسة في الموالاة و المع
نفى رئيس حزب التحالف الشعبي التقدمي الموريتاني، مسعود ولد بلخير، اعتزامه الترشح للانتخابات الرئاسية المقررة سنة 2019 الجارية.
وكان خبر اعتزام ولد بلخير الترشح للانتخابات الرئاسية الموريتانية المقررة قد أثار جدلا مرتبطا بسن ولد بلخير الذي يتجاوز 75 عاما، وهو الحد العمري الأقصى المطلوب في المرشح للرئاسيات.
يخترق « شارع جمال عبد الناصر » العاصمة الموريتانية نواكشوط، كأشهر شارع في البلاد، ولكن الحكومة الموريتانية بدأت إجراءات تغيير اسمه لتزيل عنه اسم واحد من أشهر الزعماء العرب في القرن العشرين، وتعطيه اسماً جديداً متاشياً مع المرحلة التي تمر بها البلاد؛ « شارع الوحدة الوطنية ».
خلال الحفل الختامي للحوار الشامل، في عام 2016، بين أحزاب الأغلبية وبعض المعارضة، أعلن ولد عبد العزيز، في خطاب صفق له الحضور تصفيقا حارا، أنه لا مجال للمساس بمواد الدستور التي تحد عدد المأموريات الرئاسية، وأن الذين طلبوا ذلك كانوا أعداء للأمة التي يسعون إلى دمارها. وقد كرر عدة مرات لهيئات إعلامية أجنبية أنه سيحترم الدستور ولن يترشح لمأمورية ثالثة.