
الراصد : تشهد الساحة السياسية داخل نظام الرئيس محمد ولد الغزواني تصاعدًا ملحوظًا في صراع الأجنحة، في ظل تنافس خفيّ بين عدة تحالفات نافذة، لجأت بعض أطرافها خلال الأشهر الأخيرة إلى ما بات يُعرف بـ«سلاح التسريبات» كوسيلة لتصفية الحسابات والضغط السياسي.
ويمكن تقسيم خريطة الأجنحة المتصارعة داخل النظام على النحو التالي: