
الراصد : سوى خريطة تائهة بين العسكر والتمرد والجوع. فبعد سلسلة من الانقلابات العسكرية المتتالية، وانسحاب قوات الأمم المتحدة، وانفجار الخلافات الداخلية، غرقت البلاد في فوضى شاملة يقودها رجل واحد: العقيد عاصمي غويتا، الذي جاء باسم “السيادة” ليقود وطنه إلى عزلة دولية وانهيار داخلي غير مسبوق.