
الراصد : عبرت شركة “تعاونية المعدنيين الحرفيين في الكونغو” عن رفضها للعقوبات الأميركية بشأن تورطها في تهريب المعادن الحيوية ودعم جماعات مسلحة تنشط شرقي الكونغو الديمقراطية واصفة إياها بالاتهامات.
وأشارت الشركة الكونغولية ، إلى أنها “الضحية الأولى” للصراع الدائر في المنطقة والنهب المسلح الذي زعزع الاستقرار في هذه المنطقة.