الراصد : في موسم الباكالوريا، تتباطأ دقات الزمن لا لخللٍ في الساعة بل لأن آلاف القلوب تُعلّق على لحظة لم تأت بعد. انتظارٌ معلّق لا يعرف توقيتًا دقيقًا ولا وجهة واضحة يتغذى على الترقب والإشاعة ويرتدي قناع الأمل حينًا ورداء الخوف حينًا آخر.