الراصد: فتحت إقالة الرئيس التونسي قيس سعيد لأبرز مساعديه وهما وزيرا الداخلية كمال الفقي والشؤون الاجتماعية مالك الزاهي، باب التأويلات على مصراعيه، إذ يرى مراقبون أن الرئيس ضحّى بهما ككبش فداء، في حين يعتقد آخرون أن إقالتهما تأتي تحضيرا لحملته الانتخابية.