الراصد: لن تقدم موريتانيا للناتو أكثر ماقدمت له تركيا وهي صاحبة أكبر مساهمة بالقوة البشرية فيه بعد آمريكا. فأولوية واشنطن والناتو هي سقوط أوردوكان وإنهاك الاقتصاد التركي.