أثار غياب الرئيس التونسي قيس سعيد لمدة تجاوزت العشرة أيام دون إجراء نشاط رسمي أو زيارة ميدانية لإحدى المناطق جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي، ليقتنص العديد من معارضيه فرصة صمت الحكومة والأجهزة الرسمية للترويج لشائعات عن تعرضه لأزمة صحية ألزمته الإقامة في المستشفى العسكري، وذلك وسط مخاوف من أزمة دستورية.