الراصد : مثل عربي قديم تنفض عنه الألسنة غبار النسيان كل حين و تجدده الوقائع دائما، لم يندثر رغم اندثار الخورنق و مقتل السينمار، و لعل السر الحقيقي وراء خلود هذه الحكاية هو تجددها المستمر و ديمومة ذلك التجدد و كثرة من هم على شاكلة الملك النعمان الذي جازى السينمار بالقتل إذ يعتبر من يقابلون الخير بالخير من الندرة بمكان و ما اكثر من يقابل الخير بالشر و