الراصد: يُحكى أنَّ حاكم مُقاطعة من مُقاطعاتنا الداخلية، ربطته علاقة عاطفية بحسناء من مدينة حاكميته، من عامَّة الناس.. كان وضْعهما مُنسجمًا على صفيح من عسل،.. إلى أن استوطن المدينة مُحدثُ ثَراءٍ مُبْهم، فنسج شِبَاكَ قنْصٍ على مقاس الحسناء، رصَّعهَا بالهدايا المُتملِّقة،.. فاصطادها!،