الراصد: ألسنة العقلاء مصونة عن العبث.... كما يقول المثل، لكن إن أعمى الطمع و الجشع أعين البعض فما الحل؟؟ غير اللجوء إلى العقل و تحكيم المنطق ...
أولا هل يعقل أن يعتذر شخص عن كلام أو فعل لم يرتكبه...؟؟ أم هو التخبط و الإرتباك و الإرتجاج على خلفية الصدمة و نتيجة غير المتوقع...