الراصد: بادئ ذي بدء أشكر الأصدقاء والزملاء والمعارف وكثيرين آخرين لم تتح لي بعد معرفتهم على تضامنهم وحسن ظنهم جزاهم الله خيرا وما حالي وحالهم إلا كما قال بعضهم:
أحسن الظن بي إخوتي إذ دعوني فأجبت، ولو علموا حالي لأبى السلام علي في الطريق من يلقاني، فلكم جميعا إخوتي الأعزة جزيل الشكر وعظيم الامتنان.