الراصد : تواجه فرنسا منذ عدة أشهر فقداناً لمواقع كثيرة في منطقة نفوذها التقليدية في إفريقيا، وبخاصة في منطقة الساحل، حيث كان الرفض الشعبي لوجود فرنسا العسكري والأمني في القارة، وقود الخطابات السياسية التي اعتمدها الضباط الأفارقة الشباب الذين نفذوا انقلابات في مالي وفي غينيا كوناكري وقبل يومين في بوركينافاسو.