الراصد: ان موريتانيا جزء من الفضاء لفرانكفوني الذي يصنف ضمن دول القانون المكتوب.
في كل هذه الدول يسمح لكل مواطن أن يتقدم بشكوى ضد أي قاضي ألحق بالمواطن ضررا معنويا او ماديا أو بدنيا.
لماذا تصر الهيئة الوحيدة للمحامين في موريتانيا على التدخل في القوانين القضائية لتنسف عملية التقاضي فتذرها قاعا صفصفا ؟