الراصد : نظمت مبادرة انبعاث الحركة الانعتاقية "إيرا" وقفات احتجاجية متزامنة أمام محاكم ثلاث ولايات في نواكشوط صباح يوم الاثنين؛ تنديدا بسقوط 4 قتلى في كيهيدي، خلال الاحتجاجات الأخيرة الرافضة لنتائج الانتخابات الرئاسية.

الراصد : دعت المعارضة المالية، إلى تظاهرات اليوم أمام بلدية باماكو، احتجاجا على انقطاعات الكهرباء المتكررة.

و قال قادة “تحالف العمل من أجل مالي، إنهم يسعون من خلال هذه الاحتجاجات إلى الضغط على السلطات الانتقالية لإيجاد حل لهذه الأزمة.

الراصد : منذ أيام أعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات عن ننائج مناقصة لإيجار سيارات، مقسمة إلى قطعتين، وقد فازت بها شركة Avallon، التي كان عرضها هو الأقل تكلفة بين العروض المقدمة، حيث فازت بإحدى القطع ، وفازت بالثانية مقاسمة مع شركة أخرى ، حيث حدثت مشكلة حول كيفية تقاسم هذه القطعة بين الشركتين، مما أتاح فرصة للشركات التي لم تفز بالطعن، وقد رفعت

الراصد : أعلن الاتحاد العام للعمل والصحة بموريتانيا رفضه التام لما وصفها بالخروقات والمضايقات التي تعرض لها بعض منتسبيه، وتنديده بالمماطلة في صرف الحقوق في وقتها المحدد، مشددا على أنه لن يرضى بعد الآن بالتهاون بمستحقات عمال الصحة.

الراصد : ضربتْ النقابة الموريتانية للقابلات وعقدويو كوفيد وصوت الممرض ومسقية الممرضون الأحرار مثلا في النضال، واثبتوا لنقابات البلاط أن الحقوق يمكن انتزاعها بالنضال الجاد تحت أشعة الشمس وليس بالمكيفات والتعيينات والمآرب الشخصية.....

بنشاب : عبرت موريتانيا رسميا عن احتجاجها على ما اعتبرته عدم تنسيق ممثلي منظمة اليونيسكو مع اللجنة الموريتانية للتربية والثقافة والعلوم، واصفة الأمر بأنه مخالف للنصوص والمواثيق. 

أدانت السفارة السنغالية في فرنسا، في بيان صحفي، تصريحات المرشح الرئاسي الفرنسي، إريك زمور، التي وُصفت بـ"العنصرية الأولية ضد السنغاليين المقيمين في فرنسا".

وأوضح البيان الصحفي أن إريك زمور "هاجم مرة أخرى السنغاليين خلال إحدى جولاته الإعلامية، حيث وصفهم بأنهم منحرفون يجب طردهم من فرنسا".

الراصد: يقولون (ماضاع حق وراءه مطالب)، سوى حق هذه الفئة الهشة من العمال كلما طالبت بحقها في تسوية وضعها ازداد وزير المالية تعنتا...!!

 فاين العدالة و التعهدات.....!!!؟؟؟؟

الراصد: عبرت منسقية "ختم" عن احتجاجها على عدد من الشروط الواردة في بلاغ مسابقة ترسيم 1200 من مقدمي خدمات التعليم.

وشدد بيان للمنسقية على الرفض القاطع "لاشتراط شهادة في التخصص بالنسبة لاكتتاب الأساتذة"، منتقدا "إقصاء حملة شهادة ختم الدروس الإعدادية الناجحين في اكتتاب الدفعة الثانية من المشاركة في المسابقة".