الراصد: و إن كنا ضد ركوب الساسة أمواج حقوق الإنسان مطية في بلادنا لأسباب واضحة و معروفة للجميع خاصة في الظرفية الحالية و (الحاجة).... إلا أن الفعل من أصله مدان....
نعم مدان و لن يكون الأخير، بفعل غياب رادع قانوني تحول البلد الى مليشيا قبلية تصول و تجول ضاربة هيبة الدولة و النظام(الضعيف أصلا) عرض الحائط...!!!