الراصد: يعاني العراقيون من أصول أفريقية، أو ما يعرف حديثاً بالأفرو-عراقيون من تهميش قديم ومتواصل في العراق الذي يرفض – دائماً – الاعتراف بوجود تمييز عنصري ضدهم. ورغم أن زمن العبودية قد انتهى منذ وقت طويل، فإن كلمة “عبد” ما زالت تطلق على أفراد هذه الفئة التي تفضل كلمة “أسمر” أو “أسود” حتى عليها.