الراصد: الإتهامات الخطيرة التي وجهها مدير أمن الدولة السابق، للسجين السابق في غوانتنامو، الإسلامي محمدو ولد صلاحي،لا يجب فصلها عن الظرف الذي تمر به البلاد و السياق الذي أدى و قيليت فيه.
فهذان العاملان مهمان لفك شفرة الرسالة أو الرسائل التي أراد مدير أمن الدولة السابق دداهي ولد عبد الله إرسالها و الجهات التي قصدها بهذه الرسائل.