الراصد: السؤال الذي يبقى مطروحا لماذا الدولة الموريتانية غنية بالموارد الطبيعية الخ وعدد سكانها لايتجاوز 4 ملايين نسمة وانا اعيش نكبات الحياة في جمع حبوب القمح المتبقية على الطريق قرب ميناء الصداقة في انواكشوط؟؟؟
الراصد : صورة من آدرار و صورة تحمل معان عدة اخفها حال هؤلاء المساكين تحت أعرشة يلوحون ربما لأنهم في حاجة لما يسد رمقهم و يطفي ظمأهم و هم يشاهدون ربما لأزيد من سنة لم تدخل حيزهم الجغرافي....
و اليوم ها هي تشق الأحياء بحثا عن الأصوات البريئة...فماذا قدمتم له..؟ و لم لم يستقبلكم ....؟
سنعيدها و نبقى نكررها دائما...... هذا مجتمع منتج لا تنقصه سوى توفير الآليات فقط أشتروا منه ما ينتج و ستعلمون أنه يمكن أن يوفر جزء كبير من مؤونة السوق من الخضروات ، على الأقل بولايات الشمال المحاذية له و تكانت....