الراصد: البارحة سهرت أمام الشاشة في انتظار مشاركة بلادنا في الألعاب الاولمبية وليتني لم أفعل. ليس طبعا هذا خطأ الفتاة التي مثلت موريتانيا، لقد بذلت المسكينة أقصى ما في وسعها، ولكنه خطأ من أصر على إرسالها.