الراصد: بضغط غير مسبوق من الجناح التقدمي في الحزب الديمقراطي وبعض هيئات المجتمع المدني الأمريكي، وأمام صعوبة مواصلة تحييد دور مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة بصفة عامة، اضطرت الحكومة الأمريكية إلى الضعط جديا على حليفها الاستراتيجي في منطقة الشرق الأوسط من أجل وقف لا مشروط لإطلاق النار مع المقاومة الفلسطينية، بعد أن اقتربت الخسائر البشرية والمعنوية