ذاقوا الآلام

تصويب ..ليس البولار وحدهم من ذاقوا الآلام - محمد ولد سيدي

اثنين, 17/05/2021 - 13:40

الراصد: النعرات الطائفية تثير الفتنة، توقظها، عزيز و رغم الظرف ، عوض لضحايا الإرث الإنساني، وصلى على أرواح الضحايا، وطوي الملف، زبدة خطاب المعارضة حينها تلك فترة مأسوف،عليها، ليس البولار وحدهم من ذاقوا الآلام، سقط عشرات القتلى من المدنيين والعسكريين، سنة 2003م،وقبل،ذلك، خلال كوماندوز،16مارس، سنة1981 م، وكادت الدولة تدخل في فوضى....