الراصد: النعرات الطائفية تثير الفتنة، توقظها، عزيز و رغم الظرف ، عوض لضحايا الإرث الإنساني، وصلى على أرواح الضحايا، وطوي الملف، زبدة خطاب المعارضة حينها تلك فترة مأسوف،عليها، ليس البولار وحدهم من ذاقوا الآلام، سقط عشرات القتلى من المدنيين والعسكريين، سنة 2003م،وقبل،ذلك، خلال كوماندوز،16مارس، سنة1981 م، وكادت الدولة تدخل في فوضى....
احذروا- الفتنة- فإنها نار، حارقة، وأحوالنا كاع ماهي زينة حت، مان،مترافدين لعمد، يشكال، ومع ذلك، نحمد الله على نعمة الإسلام، والإستقرار...ونطالب ولاة أمورنا، بالعدالة الإجتماعية، فهي الخيط الجامع لوحدتنا وتعايشنا، بأمن وسلام، صحيح فيه غبن، فيه تهميش،فيه فساد، ،نعاني جميعا من هكذا أمراض، مجتمعية،،،،
موريتانيا مزيج من الشعوب العربية والإفريقية، تختلف في الألسن، لكنها، موحدة دينيا ومذهبيا، وعندما تتوحد العقيدة الصحيحة، تذوب الفوارق...
مالي تحترق، وبوركينا فاسو، واتشاد، والسودان وليبيا واليمن وسوريا والعراق ولبنان...
اتق الله، ياهذا، فسبحان من لايخطئ...