الراصد : كشفت مصادر في تجار التجزئة ل"المؤشر" أن اتحادية الحوانيت طالبوا المخابز بضرورة خفض أسعار الخبز من 90 أوقية قديمة إلى 80 أوقية قديمة ،فيما رفضت المخابز الخطوة التي تقدم بها التجار في رسالة حصل عليها "المؤشر" في 23 يونيو 2025.
الراصد : في مشهد يعكس عمق الفجوة بين القرارات الإدارية وواقع المواطنين، تتصاعد الدعوات الشعبية من ناشطين ومدونين ومهتمين بالشأن العام، مطالبين السلطات العليا في البلاد بإعادة النظر في ملف ملاك منطقة أبوش 10، الذي تحوّل إلى رمز لمعاناة مئات الأسر التي شُرّدت فجأة، دون مأوى أو تعويض، في تجاهل صارخ لأبسط القيم الإنسانية والقانونية.
الراصد : طالب قسم حزب الصواب بمدينة نواذيبو الحكومة بحل أزمتي المياه والكهرباء في نواذيبو والشامي، مستغربا "عجز الشركتين عن تأمين الخدمة في عموم الولاية".
الراصد : وجه النائب البرلماني إسلكو ولد ابهاه نداء استغاثة للسلطات العليا لإنقاذ ساكنة حي ملح بمقاطعة توجنين من أزمة العطش الخانقة، محملا وزارة المياه والصرف الصحي مسؤولية "الفشل" في وضع مقاربة تجنب الساكنة هذه الأزمة.
الراصد : ألغت موريتانيا صفقة مع وحدة تابعة لمجموعة "بولي تكنلوجي" الصينية المملوكة للدولة كانت ستستورد بموجبها قوارب دوريات لصالح خفر السواحل الموريتانية، وذلك بسبب ضغوط أمريكية، وتسببت الصفقة في أزمة بين وزارة الدفاع والبنك المركزي الموريتاني.
الراصد : شهدت موريتانيا مؤخرًا تطورًا لافتًا في سياق العلاقة بين وزارة التربية و إصلاح نظام التعليم والتعليم الخاص، وذلك إثر مظاهرات قادتها نقابات التعليم الخاص تحت شعار "لا للتمييز" و تأتي هذه التحركات احتجاجًا على قرار الوزارة القاضي بمنع المدارس الخاصة من تدريس السنوات الثلاث الأولى من التعليم الابتدائي، ثم العدول المفاجئ عن هذا القرار بالسماح لبع
الراصد: تعيش جميع أحياء نواكشوط منذ فترة على وقع ازمة مياه متواصلة ،حيث وصل سعر طن الماء الى 6500 أوقية قديمة ، ولم تستطيع وزارة المياه حتى الآن توفير حلول ولو مؤقتة لهذه المعضلة سوى تمرير المبررات الواهية
وتمر البلاد بفترة *صيف حار* يتصاعد فيه الطلب على الماء الشروب..
الراصد : من بين أكثر 160 دولة جاءت موريتانيا في الرتبة الأخيرة من حيث الأمان في إمدادات المياه، وذلك وفق دراسة أعدتها مجموعة مابلكروفت البريطانية لتحليل المخاطر قبل 12 سنة، وقد كانت هذه الفترة كافية لتغيير إيجابي في تعزيز مصادر الأمان المائي للبلاد، لكن لا أحد اهتم بالخطر الذي يتهدد البلاد، وظلت المعالجات محدودة جدا، ولا تتجاوز تسيير اليوميات.