الراصد: في عالم الماديات، وفي ظل تشعب الحياة، وتدني العملة الوطنية، وارتفاع الأسعار، إنقلبت موازين القوى، في سوق التوظيف ، هبوطاً واحتقاراً حتى صارت مهنة التدريس، والتعلم، مهنة من لا مهنة له!
حين غنت الراحلة ديمة بنت آبة ريشة الفن، كان المعلم الشخصية المحورية في القرية وفي المدينة وفي المجلس وفي المناسبات الإجتماعية...