الراصد : يبدو ان عاصمة تيرس زمور ليست بمنأى عن أزمة الأسعار (و كأنها لا يكفيها ما هي فيه من مخاوف من انتشار الأمراض بسبب مصانع السيانيد...) و ما تشهده العاصمة و الولايات الأخرى من ارتفاع صاروخي للأسعار...
الراصد/: تتواصل في ازويرات الوقفات السلمية ضمن الحراك الرافض لإقامة مصانع المعالجة بمادة أسيانيد في تيرس زمور حيث نظم ما بات يعرف بالحراك المدني صباح امس الاحد وقفة احتجاجية قرب المباني الإدارية الولاية تيرس زمور بمشاركة من حراك بيئي في خطر الرافض هو الآخر لهذه المصانع.
الراصد : و يستمر احتجاج نشطاء تيرس زمور للمرة الثانية خلال الاسبوع الجاري و هذه المرة و صباح اليوم من امام القصر الرئاسي في انواكشوط تنديدا باقامة مصانع "السيانيد" في معالجة الحجارة المعدنية لاستخراج الذهب منها.
ورفع المحتجون شعارات مطالبة بضرورة خلق بيئة سليمة وصحية.